الإِمَامُ الجُرْجاني ومَنْ هَجُه في تََْلِيلِ سُوْرَةِ الكَهْفِ
إلى إمام البلاغة عبد القاهر الجرجاني ُبَسْ نُ اعتمد هذا الكتاب على نظرية النظم التي ت ومن ، على الكثير من المفاهيم الخاطئة حول قضية فصاحة القول وبيانه ْتَضَ والتي ق ها ثنائية ال ِ م أه لفظ والمعنى. فكان هدف هذه الدراسة هو الكشف عن مدى تفاوت ره عبد َّ كما فس ومدى اختلاف الدلالات في سياق ما ، مستو...
Summary: | إلى إمام البلاغة عبد القاهر الجرجاني ُبَسْ نُ اعتمد هذا الكتاب على نظرية النظم التي ت ومن ، على الكثير من المفاهيم الخاطئة حول قضية فصاحة القول وبيانه ْتَضَ والتي ق ها ثنائية ال ِ م أه لفظ والمعنى. فكان هدف هذه الدراسة هو الكشف عن مدى تفاوت ره عبد َّ كما فس ومدى اختلاف الدلالات في سياق ما ، مستويات الفصاحة والبيان َّ . ومن خلال الدراسة تبيَّ ً وتطبيق هذه النظرية في سورة الكهف نموذجا ، القاهر الجرجاني قد رب ، عبد القاهر عندما طرح نظريته هذه َّ الذي هو مجموعة من الألفاظ – أن ط النظم –المتسلسلة بعلم النحو. فهذا الترابط جعل الألفاظ لا يتعالق بعضها ببعض إلام من ان معنى يدور في الذهن. وتتفاوت مزايا هذا التعالق من شخص إلى آخر بحسب َ يْ بِ ت ِ أجل مقدرة هذا الشخص على الإتيان باللفظة التي يطلبها المعنى. وبهذا خرج علم النحو من . ف به مزايا الكلام وتفاضل البلغاء َ رْ عُ ي ٍ د علامات اصطلاحية جافة إلى علم َّ يكون مجر ْ أن استنتج ً بعلم النحو البلاغي أو بعلم البلاغة النحوية. وأخيرا ُفَ عرُ يً بلاغيا ً ما ْ لِ فأصبح ع
نظرية النظم هي المحور الرئيس الذي تدور حوله جميع ألو َّ الباحث أن ان البلاغة في علومها الثلاثة ( المعاني ، والبيان ، والبديع ). وفي دراسته التطبيقية في سورة الكهف ، . دلالات تراكيب الآيات الكريمة ومعانيها ُ زِْ بُْ نظم هذه السورة هو الذي ي َّ أن َّ تبيَّ فللوجوه البلاغية التي درسها الباحث، من التقديم والتأخير ، والفصل والوصل ، في إبراز ٌ أساسي ٌ كذلك بعض المحسنات البديعية دور و، والتشبيهات وغيرها ، والمجازات بلاغة الآيات الكريمة في القرآن الكريم بصورة عامة وفي سورة الكه. |
---|