كشاف مجلة "التجديد" من العدد 1 (1417/1997) حتى العدد 30 (1432/2011 = Kasshaf Majallat "at-Tajdid" min al-'Adad 1 (1417/1997) ila al-'adad 30 (1432/2011)

تقديم بصدور العدد الحالي تكون مجلة التجديد قد أكملت مجلدها الخامس عشر. لقد حرصت إدراة المجلة وهيئة تحريرها منذ صدور العدد الأول في شهر رمضان عام 1417ﻫ (يناير 1997م) على الالتزام بموعد الصدور المحدد لكل عدد مراعاةً في ذلك لأهمية الزمن بحسبانه قيمة أساسية من شأن احترامها دعم ثقة الكتاب والقراء في الم...

Full description

Bibliographic Details
Main Author: Artalim Zaim, Muntaha
Format: Article
Language:English
Published: IIUM Press, International 2011
Subjects:
Online Access:http://irep.iium.edu.my/61739/
http://irep.iium.edu.my/61739/
http://irep.iium.edu.my/61739/1/Kasshaf%20Majallat%20at-Tajdid.pdf
Description
Summary:تقديم بصدور العدد الحالي تكون مجلة التجديد قد أكملت مجلدها الخامس عشر. لقد حرصت إدراة المجلة وهيئة تحريرها منذ صدور العدد الأول في شهر رمضان عام 1417ﻫ (يناير 1997م) على الالتزام بموعد الصدور المحدد لكل عدد مراعاةً في ذلك لأهمية الزمن بحسبانه قيمة أساسية من شأن احترامها دعم ثقة الكتاب والقراء في المجلة. وفوق ذلك كانتا أشدَّ حرصًا على الالتزام بمعايير التحكيم العلمي لما يرد إلى المجلة من بحوث ومقالات وعدم نشر أي بحث إلا إذا استوفى الحدَّ الأدنى من شروط الكتابة العلمية والرصانة الفكرية والاتساق المنهجي والسلامة اللغوية، وذلك بناءً على ملاحظات مقوِّمَيْن خارجيَّيْن اثنين على الأقل. كما حرصت الإدارة والهيئة على مراعاة التنوّع فيما يُنشر من مادة في الأبواب الرئيسة للمجلة، سواء من حيث الموضوعات التي تتناولها تلك المادة، أو من حيث الكتاب المسهمون فيها، فلا تكون الغلبة لمن ينتمون للمؤسسة التي تصدر المجلة ناهيك بأن يُقتصر عليهم. ولقد كانت الغاية من كل ذلك تأكيد المصداقية العلمية للمجلة وترسيخ صبغتها المهنية وتوطيد وجهتها العالمية.وإذ نضع بين القراء الكرام هذا الكشاف الشامل لما نشر في المجلة منذ عددها الأول حتى العدد الثلاثين، فإن الغرض الذى نتوخاه هو - أولاً - تقديم خدمة للقراء والباحيثن بتعريفهم بما نشر فيها من بحوث ومقالات ومراجعات وتقارير تتناول موضوعات مختلفة تندرج في مجالات متنوعة. أما ثانيًا فيهدف هذا الكشاف إلى إبراز بعض تلك السمات التي حرصت إدارة المجلة وهيئة تحريرها على ترسيخها في شخصية المجلة. وأما ثالثًا وأخيرًا، فإن هذا الكشاف يمكن أن يكون منطلقًا لدراسة موضوعية لمحتويات المجلة تعتمد منهجية التحليل النصي والقياس الكمي والمقارنة الزمكانية (أي حسب توزيع تلك المحتويات تبعًا لعامليْ الزمان والمكان). وإن من شأن ذلك أن ييسر عملية التقويم الموضوعي لمدى إسهام المجلة في خدمة رسالة الجامعة الإسلامية العالمية في توطيد منهجية التكامل المعرفي وترسيخ النظر النقدي وتعميق الاجتهاد الفكري.وقد تم بناء الكشاف على نحوين اثنين: يتمثل الأول في ترتيب الموضوعات المنشورة في الأبواب الرئيسة للمجلة ("بحوث ودراسات"، "نقد وأراء"، "مراجعات كتب"، "ندوات ومؤتمرات") حسب عناوينها ترتيبًا ألفبائيًّا وترقيمها ترقيمًا متسلسلاً، ثم أتبع بوضع كل موضوع بذكر اسم الكاتب، وعدد السنة أو المجلد، والعدد، وسنة النشر، والصفحات التي استغرقها الموضوع. وبذلك تكوَّن هذا الشق الأول من الكشاف من ستة أعمدة. أما النحو الثاني الذي بُني الكشاف فيتكون منة عمودين: الأول يشتمل على أسماء الكتاب مرتبة ترتيبًا ألفبائيًّا حسب لقب الشهرة أو الجزء الأخير من اسم الكاتب، بينما يشتمل العمود الثاني على الأرقام المتسلسلة لإسهامات الكتاب كما جاءت في كشاف الموضوعات المذكور سابقًا. وقد كان يمكن أن يشتمل الكشاف على تصنيف موضوعي للمادة المنشورة في المجلة، وفق المجالات العلمية والفكرية التي تنضوي فيها، كما كان يمكن تصنيف تلك المادة حسب البلدان التي ينتمي إليها الكتاب، أو غير ذلك من الاعتبارات. ولكنا اقتصرنا في هذا الكشاف على الاعتبارين السابق ذكرهما مراعاة للحيز المتاح في المجلة وحتى لا يكون ذلك على حساب إسهامات الكتاب في أبوابها المختلفة.والكشاف الحالي قد احتوى على جميع ما كتب في المجلة؛ ويشمل 335 مادة علمية؛ تتوزع بين البحوث والمقالات ومراجعات الكتب وتقارير الندوات والمؤتمرات. أما قسم "بحوث ودراسات" فبلغت المادة المنشورة فيه 175 مادة، بينما اشتمل باب "نقد وآراء" على 48 مادة، واشتمل باب "مراجعات الكتب على 63 مادة، في حين احتوى باب التقارير على 49 تقريرًا حول ندوات محلية وإقليمية وعالمية.