الأستاذ قاسم أحمد في ضوء كتابه "العودة إلى القرآن":دراسة نقدية
الأستاذ قاسم أحمد من مواطني ماليزيا، وهو أول من أتى بفكرة الاكتفاء بالقرآن وبلفظ آخر "فكرة القرآنيين" إلى ماليزيا، وكتب كتابا سماه "العودة إلى القرآن" داعيا به إلى أن القرآن كاف، ولا حاجة إلى السنة، وادعى أن أول من استحدث فكرة مصدرية الحديث وحججه هو الإمام الشافعي (ت204ﻫ)، وفنَّد...
Main Author: | |
---|---|
Format: | Conference or Workshop Item |
Language: | English English |
Published: |
Hadith Research Institute (Institut Kajian Hadith-INHAD)
2017
|
Subjects: | |
Online Access: | http://irep.iium.edu.my/59489/ http://irep.iium.edu.my/59489/ http://irep.iium.edu.my/59489/3/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D8%B0%20%D9%82%D8%A7%D8%B3%D9%85%20%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF%20%D9%81%D9%8A%20%D8%B6%D9%88%D8%A1%20%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8%D9%87.pdf http://irep.iium.edu.my/59489/19/59489_abstract.pdf |
Summary: | الأستاذ قاسم أحمد من مواطني ماليزيا، وهو أول من أتى بفكرة الاكتفاء بالقرآن وبلفظ آخر "فكرة القرآنيين" إلى ماليزيا، وكتب كتابا سماه "العودة إلى القرآن" داعيا به إلى أن القرآن كاف، ولا حاجة إلى السنة، وادعى أن أول من استحدث فكرة مصدرية الحديث وحججه هو الإمام الشافعي (ت204ﻫ)، وفنَّد هذه الفكرة، وادعى أن الحديث نشأ نتيجةً للصراعات السياسية الدينية خلال القرنين الأول والثاني، إما تأييداً لآراء الطوائف المتناحرة، أو قضاءً على الطائفية السياسية الدينية، ويرى أن للسنة آثارا سيئة على الأمة، ثم أتى بشبهات داعمة لرفض الحديث، ثم ذكر لمنهجية التفسير العلمية تسع قواعد، فهذه الورقة تحاول أن تعرض أفكاره بكل الشفافية، ثم يقوم بالرد على أفكاره ردا علميا. |
---|